" الكآبة والسعادة "
الإنسان خلق في الجنة فمجرد هبوطه منها كآبه لا تذهب حتى يرجع إليها ..
وأسرع طريقه للرجوع إلى الجنه وهو في الدنيا ،
طريقة الوضوء وركعتيه ،
قال صلى الله عليه وسلم لبلال : إني سمعت صوت خشخشة نعليك في الجنة فأخبرني بأرجى عمل عملته في الاسلام ؟
قال ما توضأت وضوء الا صليت بذلك ركعتين.
والدليل على أن في الدنيا جنة ونار وليس في الآخرة فقط
قوله تعالى في الطارق : ( إن الابرار لفي نعيم وان الفجار لفي جحيم يصلونها يوم الدين وما هم عنها بغائبين ).
أي غائبين عنها في الدنيا
: سبع السبع المثاني.